أول روايه لي أتمنى تقرونها بليز أنا مألفتاها

بسم الله الرحمن الرحيم
أول روايه لي أنا فروحه مسويتها ممكن
تقرونها
علشاني طيب قولو رأيكم أسمها
§يوم لك ويوم عليك§
الجزء الأول
صحت منى من النوم أخذت شاور كان صوتها كله دلع وناعم مرره وكأنها مغنيه لبست شورت وبلوز ولبست عبايه ماسكه على جسمها المخصر ومسكت الشنطه وصفها:
نحيفه طويله بيضا بشرتها صافيه
شعرها كستنائي وله لمعه شديده وناعم وطويل عيونها كبار مره ولونها أزرق ع رمادي فاتح إلي يناظرها يقول:
لبنانيه ولا هي سعوديه
وأكثر مافيها حلو برائتها كأنها بيبي نزلت منى بسرعه مع ذالك تمشي كعارضه أزياء وهي نازله من الدرج كان أحب لون عندها الأحمر
منى بدلع:مامي أبغى أروح مع السواق لشوبينق
أم منى:منى حبيب
قاطعتها منى بدلع:أسمي ريد ياليت ما أسمع إسم منى أوكي
أم منى: براحتك
منى بدلع: وكأنو شي جديد ووين السواق
أم منى: ريد حبيبتي السواق راح يجيب أشياء وشوي وهو راجع
منى ضربت الأرض برجلها كأنها طفله قالت: ليه هومو سواقي أبغاه يجيني الحين
أم منى: أصبري
منى بدلع: طيب دقيقه برووح أتزين وبجي حطت ميك أب وزاد من جمالها طلعها بنوووته مررره
لماشافتها أمها ام منى: ريد وش هالجمال إنت طالعه لسوق ولا لعرس
منى بدلع ورجعت شعراها ورى بغرور:أكيد أنا ريد كلي حلى وذوق وعلى فكره أنا أحلى مخلوق ههههههههه
أم منى:وش فيك حياتي تغيرتي
بعد مامات أخوك الصغير
منى: ثانكس ذكرتيني فيه أفف
أم منى كانت بتكلم بس شافت
دمعت دلوعتها سكتت
راحت منى تركض بسرعه في الدرج بس قبل ماتدخل غرفتها وليد كان توه طالع من غرفته فبكت أكثر وركضت لغرفتها سكرت الباب بقوه وصارت
تبكي ع أخوها الصغير دلوعها
كانت تقول لأمها تتوسلها علشان يروحو الملاهي كان عمره وهي‎ ‎وكانو يرجعو وهم بالمر مبصوطين بس الوضع تغيرلما صار الحادث لما صار عمر أخوهاصار مدمن مخدرات بعد ماعرف أخوه طقه لين الموت وبعدها صارت تكره وليد كانت تتذكر
لحظة وفاته لماكان رايح بالسياره وهي راحة
مع أخوها وليد وراه لقافه بيعرفو أيش أخوهم يسوي شافوه رايح لأستراحه كلها أغاني أستغرب وليد)أيش هاذا
هاذي أستراحة ربعه مادري لازم أشوف)أسمعي ريد لاتتحركي من السياره مهما صار
منى: طيب أيش حتسوي
وليد بمزاح فيه شوية جد: مالك دخل ترى حرميك عند ربعه
منى بدلع:لاخلاص ماحسأل أصلاربعه مو حلوين زيه وزيك
وليد:يازينك هههه هع هع هع
منى: الله لا يحرمني من ذي الضحكه وشكلك نسيت وش بتسوي
وليد:يوه باي
لمادخل وليد وشاف ماتوقع كذا
بنات كاسات خمر وكان يدور أخوه لما شافه أخوه ضربه أصدقائه أخوه كانو يهدونه هاذا أخوك كيف تضربه لاتظربه
كان يظرب راس أخوه في الجدار لين ماصب دمه على أيده وكان سامي يستنجد)أخوه(يقول: الله يخليك لاتظربني ماسوت شي لاتظربني وأغمى عليه ولما أنتبه لنفسه وترك أخوه طاح ع الأرض بقوه صار جثه أتصلو على الأسعاف لما طلع وكانت منى في السياره تناظره وقالت: وش فيه
وسكتت لما شافت الدم بيده
و على ملابسه بدت تبكي خاصه لماسمعت الأسعاف وهي:وش فيه طمني
وش فيه الله يخليك وهي ماتقدر
تكمل لأنها بدت تشهق شافت الأسعاف يطلعو أحد ركضت برى السياره شافته وقالت: أخوي سام رد علي قل شي حبيبي وتبكي زياده قل أي شي وزادت بكى
ومعاه شهقات قالها المسعف:أنت أخته هزت راسها ماتقدر تكلمه من كثر ماهي متقطعه بكي دخلت معه السياره وهم بالطريق كانت تقول له كلمني
الله يخليك رد علي وتبكي ع صدره وتمسك يده بقوه وتتكلم زي المجنونه ألي يشوفها يتقطع قلبه وفجأه بدا يخف نبظه وتطلع روحه وهي تبكي أزياده المسعفين يهدونها ويوخرونها عنه وهي تقول لا خلوني عنده أخوي هي وتظربهم خلوني أنا أبيه يعيش ما أتخيل حياتي بدونه وتبكي وتضرب زي المجنونه بس لما سعت صوت جهاز قياس نبضات القلب ألي يعلن عن موته بدت تصقع راسها بقزاز السياره وراحت لمه تبكي ع صدر أخوها تتمسك فيه وتقول ليه خليتني وتشهق معها ليه ليه
وتتمسك وتظرب صدره ليه خليتني والله أحبك ليه تتركني رد علي الله يخليك رد علي وتظرب
نفسها أنا السبب وتبكي زياده ويمسكونها المسعفين بس ماقدرو لأنها تظربهم وتمسك في أخوها وضمه الله يخليك قل شي هاذا حلم وبصحي منه أنت حي وتشهق كأنها بتموت وتتقطع من البكي الله يخليك لا تروح وتتركني أكره وليد والله أكرهه قم بس كلمني وتشهق قلي تكلم قل أسمي وتكمل بكيها والمسعفين ماقدرو ألى لما طاحت ع الأرض لأن أعصابها ما أستحملت فجاها أنهيار عصبي حاد جدا كيف تفقد أخوها ألي كانت تقوله أسرارها إلي كان يضحك معها ألي يحبها ألي يعطيها إلي تبي إلي كان يخليها تضحك وهي حزينه كيف تفقده كيف وليه وليد إلي كانت تحبه إلي صار أكرهه مخلوق عندها وليد صارت تكرهه أكثر من أي شيء بحياتها صارت أكره مخلوق بالعالم مافيه حد تكرهه أكثر منه تستحقره مره ودها يموت
ماتستحمل تكلمه وصارت تقول وهي في الغيبوبه لا لاتقتلني الله يخليك ياعمري يا منى/ الجرح إلي أمها ذكرتها فيه نامت من كثر الحزن داخل قلبها
أم منى )لاهذي طولت فوق لايكون أنتحرت)راحت أم منى ركض ع غرفتها دقت الباب ماردت منى كيف تبغون منى ترد
وهي في سابع نومه أم منى خافت صارت تدق بقوه ماترد أتصلة ع وليد جواله مقفل أتصلة ع زوجها مقفل بنتها ماترد
أتصلة ع خالد مايرد)توأم وليد(
ما لقت ألى
لما جو كسرو الباب ولما شافوها توها قايمه من النوم طيرو عيونهم أربع أربع وهي توها قايمه من الأزعاج وهم يكسرو الباب والكل عيونه عليها
هي أستغربت وقالت بدلعها المعتاد:خير وش مدخلكم عندي
وش صاير
طلعو أستحو بس ما غابت عن بالهم ولا لحظه
أم منى: أنت بخير دقيت ع الباب أكثر من مره
منى:أييه ممكن أكمل نوم بكرى بروح للجامعه بدري وعندي كم محاضره أااه وحطت أيدها ع فمها
أم منى:براحتك كملي بس أنزلي أفطري فاهمه مأبغى يغمى عليك

الجزء الجاي لما أألفه ما ألفته

مؤلفة رائعه ما شاء الله ونتظر المزيد من مجهودك

مشكوره على هل الموضوع وإنشاله تأتين لنا بالجديد